Ian Livingstone’s Deathtrap Dungeon
الجهاز: بلاي ستيشن ون
بدأت قصة اللعبة Deathtrap Dungeon – لصناع الألعاب يعقوبي, بالبطل أو البطلة (يمكن للاعب التحكم في الرجل أو المرأة) يدخلون أعماق الزنزانة المحفوفة بالمخاطر التي خلقها الشيطان البربري Baron Sukumvit. كان الهدف النهائي من اللعبة هو البقاء على قيد الحياة والوصول إلى نهاية الزنزانة للفوز بجائزتها الكبرى.
على مر الساعات, يحارب اللاعبون مجموعة متنوعة من المخلوقات التي تتراوح بين الأوركين, الوحوش, البازيليس, تنانين الدم, وحتى منافسين بشريين أخرين. ولتقوية فرصهم في البقاء على قيد الحياة, كان اللاعبون يجمعون العديد من الأسلحة, الدروع, الحلقات, الجواهر, التمائم والأجزاء المتفجرة.
تمتيز اللعبة بمستوياتها المعقدة والمخيفة. كما كانت المعارك في اللعبة واقعية وبيئتها مظلمة ومثيرة للرعب. كان هناك أيضاً العديد من الألغاز والفخاخ المتنوعة التي كان يجب على اللاعب تخطيها.
واجهت اللعبة انتقادات بعضها بسبب عدم وجود خرائط للزنزانات وكانت تعتمد بشكل أساسي على ذاكرة اللاعب بما في ذلك, البيئة المظلمة الغامضة حيث كان العديد من الأعداء يظهرون بدون سابق إنذار. غير أنها حصلت على بعض التقييمات الإيجابية بفضل تصاميم المستويات والتحديات متعددة الصعوبات.
بالرغم من ذلك, تستحضر Deathtrap Dungeon (زنزانة فخ الموت) ذكريات الألعاب الكلاسيكية القديمة وتتمتع بـ GamePlay ممتاز ومشوق. لقد كانت لعبة منصات حقيقية, بحبكة قوية وتحديات مشوقة, تضع اللاعب في مواجهة من القتال والاستكشاف وحل الألغاز. من المؤكد أنها تركت بصمة في تاريخ ألعاب Playstation1.